ألوان

لا جدوى من ذلك ما لم يتخلّ نهائيا عن سياسة الهيمنة الدولية سياسيا واقتصاديا وعسكريا

على هامش مسلسل المخازي من التحرك المضاد لثورات الشعوب إلى بيع المقدسات بثمن بخس

مثال: شركات إنتاج "وطني" عربية تمارس الدعاية بغير لغة المستهلكين الأم فكيف نصدق ونستجيب ونشجع إنتاجها "الوطني"

هذا يعالَج من وعكة صحية في أرقى المستشفيات الغربية وذاك إنسان لا يجد العلاج أصلا داخل بلده العربي

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

اكتسبت كلمة "السرعة" أبعادا جديدة في نقل المعلومات، لا يصحّ معها استخدام مقاييس تقليدية قديمة في تقويم واقع إعلامنا

العالم المعتقل محمد بن موسى الشريف: أمة لا تعرف تاريخها لا تحسن صياغة مستقبلها

أنت تعلمنا في بلادنا المتقدمة ما نصنع.. وبلادكم تتصحر وهي متخلفة!

المصيبة الحقيقية في عالمنا المعاصر أنه يوجد كثير من التلاميذ الذين يحاولون أن يصلوا إلى ما سبقت إليه أستاذتهم المتحضرة

إذا صحّ وصف رمضان أنه موسم للعبادة، لا ينبغي أن تكون عبادتنا عبادة موسمية

ما أتابعه مما يقول به جيل الشبيبة أو يصنعونه يتجاوز بقيمته ما يمكن أن أكتب إليهم

ها نحن تحت القيود، فهل هذا عقاب لنا

صخب سياسي كصخب طفل يريد أن يقول لمن يتغافلون عن صخب وجوده حيث لا ينبغي أن يكون: أنا هنا!

بين أيدينا في عالم الواقع وطن وشعب وقضايا عديدة ونحتاج إلى كل لحظة وكلمة وطاقة وعمل

لا يُعتمد الكلام في العالم الافتراضي مصدرا لتكوين تصور واقعي حول مسار الثورة ومستقبل التغيير

كم من جوائز "نوبل" عربية سيصبح بين أيدينا آنذاك..

التجزئة عبر الحدود اقتحمت علينا المحرمات في أفكارنا وعلاقاتنا وأحاسيسنا

لا تأبهوا بالشعوب، ولا تسمعوا لصوتها، وإبليس اللعين يكفل لكم أن الشعوب لن تثور عليكم