الإنسان المعتقل - ترويض الإنسان - في قفص الصراع - ثقافة عنصرية متحضّرة -هل من مخرج؟
كيف نتجاوز الحدود والفوارق والحواجز لإعطاء حقوق الإنسان وكرامة الإنسان وقيم العدالة والأمن والحرية مضامين تجد التطبيق اليومي على أرض الواقع
لا حصانة لمستبدّين سقطوا ولا حصانة لمستبدّين على حافة السقوط
من واجبنا من منطلق الإيمان بالله عز وجل التحرك بما تقتضيه قاعدة "الإنسان غايتنا" في كل ميدان من ميادين العمل
نحتاج إلى تصور إسلامي متوازن وسطي يرسخ أوضاعا منصفة للإنسان، ترقى بالإنسان، جنس الإنسان، من ذكر وأنثى على السواء
هل نرتقي بالطرح العملي المعاصر إلى مستوى طرح الوحي في الإسلام لمبادئ منظومة الحقوق الأساسية والحريات الإنسانية مع تلبية الاحتياجات البشرية الحالية؟
واقع حقوق الإنسان والحريات في البلدان الإسلامية هو أحد إفرازات الانحراف عن الحضارة الإسلامية الإنسانية ومنظومة قيمها