أصبحت الثورة في حاجة إلى أن ترفع صوتها السياسي الموحد.. وأن تضاعف نسبة التنسيق والتعاون والتكامل بين قياداتها وتشكيلاتها
الثورات الشعبية تتحرر من القيود، وستتحرر من القمع أيضا، أمّا دعم الجامعة لها لو حصل، فمن شأنه أن يحرّر الجامعة من قيودها وأغلالها
المشاركون في القمة العربية يعلمون أن الثورات العربية في واد آخر، ولم يحاولوا حتى الآن الاستفادة من فرصة تاريخية ثمينة من أجل "إنقاذ أنفسهم"
قوة عسكرية عربية موحدة للتدخل السريع، عنوان مثير.. ويبقى التطبيق رهن المستقبل، ولكن يمكن طرح عدد من الأسئلة الجوهرية حسب المعطيات الحالية