المغزى الأكبر من الحدث التونسي هو استحالة صمود السلطات بين يدي شعوب ثائرة وإن طال نزاع الاستبداد وتتابعت الثورات موجة بعد موجة
كل إخفاق يصيب حركة أو جماعة، هو إخفاق وسيلة واجتهاد، وكل نجاح تحرزه هو نجاح وسيلة واجتهاد، وتقاس هي بمعايير الإسلام وليس العكس
كل إخفاق يصيب حركة أو جماعة، هو إخفاق وسيلة واجتهاد، وكل نجاح تحرزه هو نجاح وسيلة واجتهاد، وتقاس هي بمعايير الإسلام وليس العكس
لا يكتمل استقلال تونس عام ١٩٦٣م دون استقلال الشعب وإرادته وتحقيق سيادته على أرضه وثرواته وكل من يصل إلى السلطة في بلده
لا يكتمل استقلال تونس عام ١٩٦٣م دون استقلال الشعب وإرادته وتحقيق سيادته على أرضه وثرواته وكل من يصل إلى السلطة في بلده
المستقبل لما يزرعه الربيع من براعم وشتلات.. المستقبل لجيل المستقبل، وليس لمن بلغوا من العمر عتيا.. وأكل الدهر عليهم وشرب.. وسيرحلون وسلطاتهم مع عصر الانحطاط