لا يوجد ما يستدعي الرفض المطلق للائتلاف السوري بدعوى منظور ثوري، بل المطلوب ائتلاف سياسي ثوري، وكذلك رؤية سياسية واعية مشتركة للفصائل الثورية
ليس ما تصنعه موسكو مع الثورة الشعبية في سورية من "السياسة" الحرفية القويمة، ولا حتى من جنس السياسة الواقعية النفعية التي لا تبالي بالقيم
هل يجعل الثوار والسياسيون أنفسهم جزءا من عملية التجديد الضرورية المطلوبة، أم يتجاوزهم حدث الثورة، إما "دوليا" أو "ثوريا"؟