الخشية الأوجب هي من يوم الحساب الأكبر لمن يصنعون ما يصنعون وهم لا يضمنون لأنفسهم ساعة واحدة من أعمارهم
يطفو الاستهداف على السطح، ويرتبط ذلك ارتباطا أكبر بما يمليه تطور الأولويات في سياسات القوى الأجنبية التي تستهدف بلادنا
الاستبداد أم الخبائث، وعدم التخلص منه طوعا، أو إسقاطه كرها، يعني أن المنطقة لن يقر لها قرار، ولن تحقق هدفا كريما
لم تعد السعودية تطالب بثمن ما لصالح سورية الثورة.. بل أصبحت تلبي مطالب معاكسة
تصعيد غير مسبوق ضد الإسلام في أرضه بعد حملات عدائية ضد وجهه الحضاري الإنساني الشامل لجنس الإنسان ذكورا وإناثا
الهدف جليل، ويتطلب مزيدا من العطاء، على بصيرة مستقبلية، وعبر تخطيط واقعي
صفقات تساهم في تخفيف وطأة الضغوط الداخلية على ترامب، بتسجيل أول مكتسبات رئاسته، عبر أول جولة خارجية له بعد استلامه منصبه
ينبغي أن يقترن التعامل مع العدوان الإيراني بتعامل حازم مع العدوان الروسي المتصاعد إقليميا
هل يرتفع دعم المحور الثلاثي للفصائل إلى مستوى صناعة واقع جديد على الأرض يدعم الأهداف الشعبية الثورية في سورية؟
لغة المصالح في العلاقات الإقليمية والدولية توجد "حلا سياسيا" ولا تحقق انتصار الثورة الشعبية في سورية دون تفعيل الوجود السياسي الثوري المباشر
المطلوب إلى جانب التنسيق السعودي التركي واحتمال توظيفه لصناعة القرار الطارئ والحدث الآني، أن تبذر البذور "الاستراتيجية" لتعاون شامل وبعيد المدى
لا يفيد "التمني" حول عاصفة الحسم خارج منظور صاحب القضية، وهو الشعب الثائر في سورية، أي بمعيار تحقيق أهدافه دون عقبات جديدة تعرقلها
فوائد التقارب التركي-السعودي رهن بأن يوجد "أصحاب القضية" معطيات ذاتية كافية لتوظيفه على طريق تحرير إرادة الشعوب، وفتح أبواب المستقبل للنهوض