أَرى الخَليجَ عَلى الأَخْطارِ مَضْجَعُهُ. . . وَالذِّئْبُ إِنْ يَرَ حَمْلاً غافِلاً وَثَبـا
أخطر الأزمات تلك التي تفتقر صناعة القرارات فيها إلى معايير وضوابط منطقية.. فلا يسهل التنبّؤ باحتمالات إيجابية لمستقبلها
مستنقع القطيعة والعداء في مجلس التعاون الخليجي يقضي على الوجود السياسي والاقتصادي والأمني لجميع الأطراف معا
صفقات تساهم في تخفيف وطأة الضغوط الداخلية على ترامب، بتسجيل أول مكتسبات رئاسته
هل تستطيع دول الخليج العربية أن توجد المعطيات الضرورية لاستعادة سيادتها
ليس السؤال هل ستنتصر الثورة وتسلك باليمن طريق التغيير القادم أم لا.. بل متى سيتحقق ذلك؟ وعنصر الزمن يحدده سلبا أو إيجابا جيل الثورة
المطلوب إلى جانب التنسيق السعودي التركي واحتمال توظيفه لصناعة القرار الطارئ والحدث الآني، أن تبذر البذور "الاستراتيجية" لتعاون شامل وبعيد المدى
وضع "داعش" في الواجهة، لا يواري حجم ما يجري العمل لتحقيقه، مع تبرير التحرك الغربي وحملة متجددة للتنفير من الإسلام نفسه