د عدنان النحوي رحمه الله، يعبر في هذه الأبيات عما ينبغي أن يكون.. أن يسبق العمل لفلسطين والأقصى بفلسطين كل كلام
هيثم الكيلاني: الموضوعات الخلافية تشكّل حجما محدودا.. وموضوعات الاتفاق والتفاهم تشكّل حجما كبيرا
التعامل الدولي مع مخاطر الكوارث المناخية يخضع للاعتبارات المصلحية النفعية على حساب الإنسان ومستقبله
الأمّ الرؤوم تعرفها الملائكة في الدنيا والآخرة، فلا يضيرها ألاّ يعرفها كثير من الناس الراحلين كما رحلت
علماء النفس: الفرد الألماني يفتقر افتقارا شديدا إلى المتعة وإلى الإحساس بالسرور في حياته اليومية المعتادة
لن يخدم أحد قضايا بلادنا إلاّ بمقدار ما ينتزع نفسه من أساليب تمييزها عن بعضها، واستعداء أهلها على بعضهم بعضا
انفصام خطير بين إنتاج تنظيري للمفكرين والكتاب والمؤلفين والجامعات ومراكز البحوث، وغياب التخطيط وآليات التطبيق
نحتاج إلى تصور إسلامي متوازن وسطي يرسخ أوضاعا منصفة للإنسان، ترقى بالإنسان، جنس الإنسان، من ذكر وأنثى على السواء
بلغ الألم على ضحايا الاستبداد والعدوان مستوى يفجر مشاعر التأويل المغلوط للكوارث الطبيعية في لحظة تستدعي الحزن والألم والمواساة والعون
الوقاية الأنجع هي التزام الأخذ بالمواصفات المطلوبة على صعيد مواد البناء وهندسته المعمارية حسب ما وصل إليه العلماء
نعايش حملةً بالغة الخطورة تستهدف محو قطاع رئيسي من ذاكرة الأمة أو تشويهه في وعيها التاريخي، وتحقيق هدف تلك الحملة مستحيل
إنّ توجيه الضربات لذاكرتنا التاريخية على وجه التخصيص هو وسيلة رئيسية من وسائل ترسيخ تلك الأوضاع الشاذة
متى نخرج من الحلقة المفرغة لتحويل العمل "المخلص" للقضية إلى مجرد تنديد وإدانة لمن يعمل للسقوط بها على منحدر التنازلات
لا تزال مواقفه في قضية سورية كما في قضية فلسطين إلى اليوم تستدعي الإشادة كمواقف الباحث الفلسطيني إبراهيم حمامي وشيخ المجاهدين رائد صلاح
مع الهجمة الهمجية الروسية في سورية الثائرة تستعيد ذاكرة القلم هذه الأبيات من عام ١٩٩٩م قبيل الحرب الثانية لقمع ثورة الشاشان
لا غنى عن العمل المبدع لإحياء ما يراد دفنه من تصوّرات قويمة، وإحياء فعالية تأثيرها على صناعة القرار وتوجيه الحدث
التزام الموضوعية والمنهجية دعوة سليمة ضرورية دون ريب، شريطة ألاّ تتحوّل إلى معول هَدْم، من خلال قتل الإحساس والوجدان
تمييع مصطلح "الشرعية الدولية" يمكّن من استخدامها أداة فاسدة أو ذريعة كاذبة في تعليل خطوات تتناقض مع الشرعية الدولية نصا وروحا
بين ما يراد لنا أن نمارسه من واقعية التسليم لواقع مرفوض وما يمارسه سوانا من واقعية العمل المتواصل للتغيير
المطلوب مشاريع لصناعة المستقبل تكسر العقبات الراهنة فيما بيننا، وبين دولنا وفعاليات المجتمع لدينا ومراكز البحوث داخل أرضنا