مواضيع المداد.. الأحدث فالأقدم
"كنّا عايشين"، عبارة مقيتة لا تسري فقط على من يركنون للاستبداد وأفاعيله
Ein Bericht über die durch Spenden aus Lindau in Süd Deutschland für die Patienten in Nord Syrien
هذا قرار "يحاصر" روسيا دون ذكر اسمها باعتبارها الطرف الذي ينتظر منه أكثر من سواه تنفيذ ما ورد فيه من مطالب
صرخة حق.. في زمن مات فيه الضمير
جولة أخرى حاسمة على أبواب دمشق.. وجولة استقبال الضحايا الأبرياء في جنان الخلد وسقوط المجرمين في جهنم وهي تنادي هل من مزيد
هذا الذي عاش من أجله طارق رمضان، ودعا ويدعو إليه، هو المستهدف من خلال استهدافه، والعمل على النيل منه في سمعته ومكانته
الكنيسة: لا ينبغي أن يقوم بهذا الدور الخطابي في الاحتفال إلا شخص مسيحي، والمسيحية مختلفة عن الإسلام عبر عقيدة الأقانيم الثلاثة"
نظام الملّة الأسدية يلعب من موقع خادم للمشروعين المتناقضين للهيمنة الإقليمية، الإيراني والصهيوأمريكي
سورية ماضية إلى التحرر من الاستبداد في السلطة، كل سلطة، على دولة تقام أو في أسرة تنشأ، على مؤسسة قمعية أو في مسجد ومدرسة، داخل الوطن وعالميا
النهضة الرياضية مطلوبة، شريطة توجيهها بضوابط القيم وثوابتها، حتّى تكون لها مكانتها من نسيج تكوين الفرد والمجتمع
لن يبقى في سجل تاريخ هذا الوطن الأبي أحد ممّن يلطخونه بعار استبداد وفساد وتسلط وإجرام
إن لم تصعد "النخبة" الآن إلى ما وصل إليه الاستعداد للعطاء والبذل من جانب الجماهير، وتوظيفه وترشيده في اتجاه إنجازات حقيقية، فمتى تصعد؟
الفارق كبير بين مهام مركز يعمل في دولة مستقرة وما يفترض أن تكون عليه مهام مركز يعمل في مرحلة تغييرية لإيجاد دولة مستقرة
النصر لشامنا ويمننا ليس مجرّد شعار يرفع في جمعة الثورة في البلدين الثائرين الجريحين، بل برنامج تغيير، يخطّ سطوره ثوار الشعبين بالدماء
هل وصلنا إلى مرحلة اعتبار ثورة سورية الشعبية يتيمة على مستوى أهل الدار أنفسهم؟
اللقاء الثوري السوري الأول.. بداية انطلاقة جديدة لتحقيق هدف كبير يتطلب دعما كبيرا وجهودا متواصلة
الثورة لم تتوقف وإنما تبدلت المعطيات أو تقدم بعضها على بعضها الآخر، وهذا ما يستدعي استيعاب المتغيرات والتعامل معها
عز الدين إبراهيم: ننادي بضرورة إيجاد التوازن بين اتجاهات الفكر الإسلامي بحيث نعنى بالجوانب الروحية والعملية معا. فبغير ذلك لا تستقيم النهضة الإسلامية المرتجاة
لا تفاوض دون الشروع في تنفيذ ما يتعلق بالمعتقلين والقصف والحصار
لا يمكن أن تنكسر عجلة التاريخ، وتاريخ اليمن شهد بداية التغيير يوم ٢٧/ ١/ ٢٠١١م، ولن تنقطع المسيرة حتى يتحقق هدف التغيير