سورية.. مواضيع ذات علاقة بسورية وقضية سورية وأحداثها بلدا وشعبا وتاريخا وحاضرا ومستقبلا
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مسارات انفرادية في تحالفات متقلبة - من محاور مسيرة "التحالفات" الخارجية- نماذج من تطور أدوار "التحالفات" الخارجية
ما تزال عناصر الثورة التغييرية، من إنسان وحدث وهدف وعطاء، تنتظر جولات تالية
لا غنى عن تحرير شعب سورية من أجل تحرير الجولان والعودة بقضية فلسطين إلى مكانتها الأصيلة
يوجد ثلّة أفراد موضع الأمل عند أهلهم من السوريين.. وهم المؤهلون للأخذ بزمام المبادرة "معا" بدلا من استمرارهم فيما هم عليه "فرادى"
التوقعات الأقرب للصواب شرط لتحديد موقف أقرب للصواب أيضا وأقرب إلى تأمين بعض القدرة على التعامل مع مسار الأحداث القادمة
خطورة دعمنا غير المباشر لتحركات تؤدي إلى خضوع المستقبل المنظور في قضية سورية لمفعول الصراع على نفوذ أجنبي
تحرير إرادة الشعوب من الاستبداد والإجرام لا يمكن أن يعتمد على أي قوة من القوى المهيمنة
التلاقي على مصالح مشتركة في سورية، مشروط بألا يكون على حساب مصالح انفرادية متناقضة بين الأطراف الثلاثة
الحصار أن نتوهم خيارنا في غدنا محصورا ما بين موت أهلينا دون كفن وقبر أو موت أهلينا في كفن الفساد وقبر الاستبداد وموتنا في مذلّة علنية مكشوفة
نحن لا نصلح لصناعة ما تحتاج ثورة شعبية إليه الآن، لتلبية متطلبات المرحلة المقبلة، بعد المرحلة المأساوية الحالية
ليس المطلوب تفاؤل القاعدين.. ولكن لا يفيد ولا يجدي ولا يغير شيئا يأس القاعدين
"كنّا عايشين"، عبارة مقيتة لا تسري فقط على من يركنون للاستبداد وأفاعيله
هذا قرار "يحاصر" روسيا دون ذكر اسمها باعتبارها الطرف الذي ينتظر منه أكثر من سواه تنفيذ ما ورد فيه من مطالب
جولة أخرى حاسمة على أبواب دمشق.. وجولة استقبال الضحايا الأبرياء في جنان الخلد وسقوط المجرمين في جهنم وهي تنادي هل من مزيد
نظام الملّة الأسدية يلعب من موقع خادم للمشروعين المتناقضين للهيمنة الإقليمية، الإيراني والصهيوأمريكي
سورية ماضية إلى التحرر من الاستبداد في السلطة، كل سلطة، على دولة تقام أو في أسرة تنشأ، على مؤسسة قمعية أو في مسجد ومدرسة، داخل الوطن وعالميا
النصر لشامنا ويمننا ليس مجرّد شعار يرفع في جمعة الثورة في البلدين الثائرين الجريحين، بل برنامج تغيير، يخطّ سطوره ثوار الشعبين بالدماء
هل وصلنا إلى مرحلة اعتبار ثورة سورية الشعبية يتيمة على مستوى أهل الدار أنفسهم؟
اللقاء الثوري السوري الأول.. بداية انطلاقة جديدة لتحقيق هدف كبير يتطلب دعما كبيرا وجهودا متواصلة
الثورة لم تتوقف وإنما تبدلت المعطيات أو تقدم بعضها على بعضها الآخر، وهذا ما يستدعي استيعاب المتغيرات والتعامل معها