مقالات تحليلية في مواكبة الأحداث والتطورات
----------------------------------------------
جوهر الطغيان واحد ومصير القتلة محتم وانتصار الشعوب محتم
الفكر العنصري وفكر الصراع في أرضية حضارة مادية على حساب العمال
تكريم العمل، العمود الفقري للتقدم المادي، أجدر من تكريم المال، وهو وسيلة للتعامل وليس هدفا
من المؤلم أن يوجد من أهلنا من يتعامل مع شرعة الغاب تعاملا يزيد من طغيانها
رفض ممارسات إيران ورفض الهيمنة الأمريكية والصهيونية
تحرير الإرادة الشعبية العربية مشهد واحد في جوهره رغم تعدد ألوان الفسيفساء في لوحته
الخطر الأكبر على مسيرة المصالحة يكمن في أن ينحرف أحد أطرافها عن الطريق الذي ما يزال في بدايته
ثورة سورية تحتاج إلى أن "نبدع" المناهج القويمة لبلدنا كما أبدع سوانا لبلده
كيف كان في "الخندق" استشراف مشهد أقدام جيل المستقبل في قصور كسرى وقيصر
آن الأوان أن يتم "إقصاء من يقصي الآخر" من الذات الوطنية المشتركة، بذرائع مصطنعة صارخة
التلاقي على جريمة كبرى تستهدف خنق نهضة بلادنا وشعوبنا ونهضة الإنسان في عالمنا وعصرنا
لا يكفي إصلاح البنية الهيكلية للنظام المالي العالمي دون إصلاح أسلوب التفكير والسلوك للدول نفسها
كلّ "مروق" على الدولة المارقة، هو خطوة في خدمة المصلحة الإنسانية والقومية والوطنية
المعرفة شرط أول للوعي، والوعي من أهم شروط سلامة التخطيط والعمل
ما زال التعاون مع تركيا مطلوبا ومفيدا بشروط.. في مقدمتها ما يتعلق بإصلاح الأوضاع الذاتية
إنما انطلقت الثورة من تحت أوضاع ملوّثة متحنطة متحجرة من القهر المطلق مقابل موات لا روح فيه
ما الذي تعنيه الزوبعة السياسية الداخلية في ألمانيا في حزيران/ يونيو ٢٠١٨م
لن يتحوّل المشروع الصهيوأمريكي إلى مشروع سلام وبناء وتعاون، فلا يمكن مواجهته بمشروع سلام وتطبيع وتفاهم
محاولة متجددة لاستعادة الزعامة الانفرادية عالميا وتعزيز الهيمنة الصهيوأمريكية إقليميا
تحوّلت القضبان التي صنعتها الرقابة إلى قضبان تحيط بالذين صنعوها فباتوا هم المنعزلين عن واقع بلادهم وأمّتهم وقضايا كبرى من حولهم