مقالات تحليلية مقترنة بطرح خلفيات واستشرافات مستقبلية
------------------------------------------------------------
كم من عالم أدّى أمانة علمه وما زلنا ننتظر من يحمل تبعاتها معه
هل وجد الشعب الثائر قيادات واعية وجماعية وذات كفاءات أو منجزات كبيرة.. ثم خالفها؟
عبثية البحث أثناء الثورة عن قائد بدلا من كادر سياسي
الأمل في صناعة التغيير التاريخي كبير، ولكن العمل المطلوب لتحقيق ذلك هو الأكبر
سياسة التدمير المتعمد من جانب قوة مهيمنة تكشف عن مخاوف حضارية ثقافية وليس عسكرية
محور المشروعية الثورية هو إزالة مظالم وإيجاد وضع خال من المظالم
أخطاء المسؤولين في السودان غير مقبولة، إنما لا تبرر العداء الإقليمي فضلا عن الغربي
تبعات خطيرة نتيجة الرؤية الأنانية الذاتية على حساب الآخر داخل نفق مشترك
الجريمة المحورية الأعظم هي جريمة ادعاء حق أي طرف الوصاية على الشعوب
المطلوب نظرة منهجية مدروسة في مسار الانتخابات وما سبقها ونتائجها بمنظور المصلحة العليا
بدأت الحروب الإرهابية لنشر الهيمنة الأمريكية قبل ١١/ ٩/ ٢٠٠١م بزمن طويل وما زالت مستمرة
المحددات المرجوة لإلغاء الرقابة المسبقة على حرية التعبير في إعلام إسلامي، ليكون إعلاما بحق، ويكون إسلاميا فعلا
من التحالف إلى المواجهة- "زراعة الأوتاد" وثوابت أوروبية - الهيمنة وثوابت أمريكية - خطوط حمراء مشتركة
هل يمكن الاستفادة في طريق التغيير من غاندي وماو وبوضياف.. دون أن نتحرك مع التنظير
يجب أن نتحرر نحن من النكبة ليتحرر العمل لقضية فلسطين من الأغلال الذاتية والخارجية، ورؤية آفاقها الحاضرة والمستقبلية
تغييب طرح الفكر الإسلامي البشري يعني تغييب الصيغ التطبيقية للإسلام نفسه، فالفكر هو الجسر الواصل بين التصورات والمخططات التطبيقية
الجولة التالية ضد تركيا جزء من جولة تالية أوسع نطاقا وأبعد مدى للتحرك الدولي من أجل صفقة القرن والمضاد لتحرير الإرادة الشعبية ثوريا
يوجد ثلّة أفراد موضع الأمل عند أهلهم من السوريين.. وهم المؤهلون للأخذ بزمام المبادرة "معا" بدلا من استمرارهم فيما هم عليه "فرادى"
هل يمكن في الوقت الحاضر العمل فعلا لصالح تطور "انسيابي" يخدم "دورة الحضارات وتعاقبها"؟
ينطوي جوهر الأزمة بين تركيا والولايات المتحدة الأمريكية على بعد استراتيجي وتحيط به الألغام مما يجعل حلها عسيرا